Admin Admin
عدد المساهمات : 1144 تاريخ التسجيل : 10/02/2009
| موضوع: انفراد ...فضائح جنسة تطارد الوزراء والإعلاميين الأحد ديسمبر 11, 2011 8:41 am | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]كشفت ثورة 25 يناير الكثير والكثير من فساد النظام المباركي.. ولم يسلم أحد من رجاله من كشف فضائحه.. ولكن الغريب أن هذه الفضائح تعدت البلاغات للنائب العام والفساد والإفساد والأراضي والمليارات.. ليصل بنا المطاف إلي الفضائح الجنسية التي انتشرت في الأوساط لدي المسئولين.. وأول هذه الفضائح تلك السيدة التي تعدت العقد الرابع من عمرها وتشغل منصب مدير مكتب أحد المحافظين المعروفين التي استغلت علاقاتها بالمحافظين والوزراء وكبار رؤساء تحرير الصحف في نظام مبارك وأقامت معهم علاقات من خلال التليفون.. بدأت باستغلال صوتها الذي يدل علي أنها «لها في اللون» وتستخدم أسلوب الإغراء مع رؤساء تحرير السابقين.. وبدأت معهم علاقة حينما اشتكت لهم من عدم قيام مندوب الجريدة في المحافظة بتغطية أخبار المحافظة الذي تتظاهر أمامه بأنها «بتصلي علي السجادة».. وتتصل برؤساء التحرير لتشتكي لهم علي الفور «يقع الفاس في الراس».. وعادة لا تنتهي المكالمة إلا بقيام رئيس التحرير بتسجيل رقمها علي هاتفه.. ويتم الاتصال بعد انقضاء العمل.. تكرر ذلك مع رئيس تحرير قومي اشتهر عنها الحديث عن مبارك وأكلاته وتم تغييره.. ورئيس تحرير قومي آخر.. اشتهر عنه أنه يحب العزومات.. ويتحدث عن عشقه للحوم الخراف وتم تغييره.. وآخر قومي ولم يتم تغييره ولكنه غير معروف وصحيفته تعاني من مشكلات مع المؤسسة التي تم الاندماج فيها.. ورئيس تحرير معارض.. الذي كشف لها أسرار المسئولين في مصر.. ومدي عشقهم لممارسة الجنس عبر الهاتف.. لتأخذ منه المعلومة وتبدأ في اللعب علي الوزراء والمسئولين وتبدؤها بوزير صغير السن يرتبط بعلاقات قوية مع الدكتور أحمد نظيف رئيس الوزراء الأسبق وعملاً معًا في وزارة الاتصالات والقرية الذكية، وكان يشغل وزارة إدارية.. وكان يرسل لها رسائل علي الموبايل حينما يظهر في الفضائيات ووسائل الإعلام.. ووزير آخر كان يخبرها باجتماعاته مع رئيس الوزراء والرئيس مبارك وكان يقول لها «أنا رئيس الوزراء الفعلي» وعرض عليها مميزات ضخمة من وزارته.. وبالفعل قبلتها.. لدرجة التي كان يعرض عليها الوزير المحبوس حاليا التقدم بطلب لوزارته والموافقة عليه وهي «واقفة». لكنه بعد أن وقع كل المسئولين في حبها.. بالرغم من أنهم لم يشاهدوها إلا أنها لم تقابل أيا منهم.. لأن منظرها قبيح جدًا وسنها كبير.. وهي لا تملك إلا صوتًا مغريا.. ويتوسل إليها المسئولون حتي يروها وبالطبع الشقق جاهزة والفنادق جاهزة.. لإقامتها لأنها ستأتي من محافظتها للقاهرة.. وهو ما وعدت به كل القيادات.. ولم يحدث. الفضيحة الجنسية الأخري التي تفجرت في مبني ماسبيرو وكان بطلها أحد القيادات المهمة والذي تورط مع «تونسية» بعد أن تعرف إليها عن طريق مسئول كبير بمبني ماسبيرو.. وأعجب بها وأقام معها علاقة جنسية كان من نتيجتها أن اكتشفت البنت التونسية أنها «حامل» من القيادي البارز الذي خاف من الفضيحة وذهب إليها في تونس ومعه رئيس صديقه الذي كان سبب التعارف.. وتفاوضا معها وتم إعطاؤها مبلغًا ماليا كبيرًا مقابل قبولها الإجهاض.. وهو ما تم إسكاتها خوفًا من الفضيحة. ويضم الملف الساخن أيضًا الفضيحة التي تفجرت في الأوساط الصحفية قبل قيام الثورة وتم الكشف عنها منذ أيام وتناولها الكثيرون.. وهي تورط رئيس تحرير صحيفة خاصة شهير مع إحدي الصحفيات التي تحولت بقدرة قادر إلي مذيعة تليفزيونية بالتليفزيون المصري.. وقامت مباحث أمن الدولة بتسجيل مكالمة تليفونية له مع صديق له.. وهو يقول له «البنت بنت الـ....» نامت مع طوب الأرض وجاية عندي وتعمل شريفة.. وعرفت أنها نامت مع طوب الأرض من كتير.. بأمارة الـ....». وعلي أثر تمادي تصرفات رئيس التحرير وممارسة عناده مع السلطة لفترة معينة.. قام أمن الدولة بإرسال «C.D» المكالمة الهاتفية إلي منزل رئيس التحرير وقد استلم الـ«C.D» «نجله».. وحينما علم بما فيها أبلغ والدته.. وحدثت مشكلة كبري في منزل رئيس التحرير.. اقتربت من وصول الأمر إلي طلب زوجته الطلاق.. لكن هدأت الأمور بعد ذلك.. لكن رئيس التحرير لم يهدأ وطلب مقابلة مسئول أمني كبير واشتكي له رئيس التحرير مما حدث معه ليرد المسئول الأمني ويقول: «عندنا ملفات بفساد رؤساء تحرير كتير.. فساد مالي.. فساد أخلاقي.. قول زي ما تقول.. ده رؤساء التحرير بيتفننوا يوقعوا في بعض».. وهذه الأيام تم الكشف عن هذه الواقعة.. وتناولها الكثير لكن رئيس التحرير ما زال يخرج علينا كل يوم في التليفزيونات والفضائيات ليحدثنا عن آرائه الثورية.. وبطولاته الزائفة. | |
|