ليست الأناركية أو اللاسلطوية أو الفوضوية حسب الترجمة الشائعة نموذجًا فكريًا مغلقًا، ليست مذهبًا جامدًا يفرض على إتباعه طقوس إنضمام، إنها بالأحرى نموذجًا تحرريًا للحياة، يستبدل النظام المفروض بالقهر بنظام طوعي نابع من الاحترام والتفاهم والمتبادل، يستبدل علاقات البشر الحالية القائمة على الربح والخسارة بعلاقات حرة طوعية قائمة على المعونة المشتركة والمتبادلة بين أطراف المجتمع بعضهم البعض، تستبدل الدولة بالمجتمع المنظم ذاتيًا الحاكم لنفسه بنفسه، الأناركية حياة مفتوحة لكل من آمن بمبادئها وقيمها التحررية. هذا هو كلامهم وشعارهم وتلاحظون إن هذا الشعار قد أنتشر كثيراً فى مصر وللتوضيح أكثر ومعرفة الحقائق تعالوا نشاهد هذا الفيديو
فلابد أن ننتبه بين المؤامرة من المغرضين وبين الثوار الحقيقيون فالثوار الحقيقيون هم يريدون النهوض بالبلد بدون شعارات اشتراكية أو علمانية ملحدة أو تعاون مع أخرين يريدون النيل من مصر فهل سأل شاب عاقل لنفسه سؤال هل امريكا وأسرائيل تريد الخير لمصر أو الخير لشعبها ؟؟؟؟؟؟؟ طبعاً لا فلتعلموا يا إخوانى أنها تقوم بالضغط على العرب حتى لا يعطون لمصر مساعدات وعندما لجأت مصر الى الاقتراض وضعوا لها عدد 14 شرط لابد من الموافقة عليها حتى يتم منح مصر القرض فلنحمد الله على الثورة وعلى نجاحها ولكن لا ننجرف وراء من يريدون تخريب البلد فمعظمهم بأخذون ذلك سبوبة لهم فهدفهم المال وأنتم بأعينكم رأيتم المتحولون
فيديو المؤامرة الكبرى
فنحن مع الشباب المحترم الذى ليس له مصالح شخصية أما من هم باعوا مصر من أجل الدولارات فنحن لن ولن نكون معهم وهناك القنوات التى تلعب فى الخفاء والتى تطلق الشرارة الأولى لهدم مصر منها قناة العاهرة ورفاق السوء فهم يتحدثون بمنتهى السفالةوالبجاحة فلنتحد فى سبيل الله من أجل مصر ومن أجل هذا البلد الأمين وأن نبحث عن الحقيقة ولا نجعل أنفسنا ننجرف وراء الفاسدين بدون تفكير فلقد خلقنا الله وميزنا عن غيرنا بالعقل فلنسمع الى الجميع ولنستفتى عقلنا وقلبنا ونسأل الله أن يلهمنا حسن الأختيار والتفرقة بين الباطل والحق
الأناركية فى مصر ومخطط إسقاط مصر بعد الثورة العظيمة